أكد رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي من البرازيل أنه لن أستقيل إذا تم استدعائي إلى جلسة استماع قبل تقديم لائحة الاتهام، لأنه أولاً لا يوجد شيء، وثانياً "إسرائيل" دولة قانون ووفقاً للقانون يجب على رئيس الوزراء ألا يستقيل بسبب جلسة استماع، وبالتالي ليس من المنطقي فتح جلسة استماع قبل الانتخابات، إذا كان ذلك سيحدث ستكون ضربة مروعة للديمقراطية". على حد زعمه.

ورداً على تصريحات "وزيرة العدل" لدى العدو الصهيوني، "أياليت شاكيد" بأن هذه ستكون آخر فترة ولايته: "لا السياسيون ولا المحللون يقررون ما إذا كانت هذه هي ولايتي الأخيرة، من يحدد هذا هم فقط "مواطنو إسرائيل"".

وأضاف أنه "أخبرني الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه إذا لم نكن أصدقاء، لربما كنا في مواجهة، من يكون في منصب رئيس الوزراء يجب أن يعرف كيف يقول "لا" لقادة العالم، لا أعتقد أن أي شخص قادر على ذلك".