حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الاحتلال الصهيوني والإدارة الأميركية "المسؤولية الكاملة عن استمرار المجازر والإبادة الجماعية بحق شعبنا الفلسطيني والتي كان آخرها المجزرتين المروعتين في مدرسة "الجاعوني" بالنصيرات وخزاعة جنوب القطاع".

وقالت في بيان: "الإدارة الأميركية أطلقت العنان لقوات الاحتلال لتصعيد حرب الإبادة ضد شعبنا، متجاوزةً كافة المحرمات، بما في ذلك الاستمرار في استهداف خيام النازحين ومراكز الإيواء والقتل العمد حتى للموظفين الذين يعملون في الأونروا كما حدث اليوم في مجزرة النصيرات".