معركة أولي البأس

 

لبنان| اللقاء الوطني للهيئات الزراعية: نناشد وزير الزراعة ومدير عام الأمن العام تسهيل وصول ورش قطاف الزيتون

لبنان| اللقاء الوطني للهيئات الزراعية: نناشد وزير الزراعة ومدير عام الأمن العام تسهيل وصول ورش قطاف الزيتون

08/09/2024 | 11:37

وجه نائب رئيس اللقاء الوطني للهيئات الزراعية في لبنان جورج قسطنطين العيناتي مسؤول لجنة قطاع الزيتون نداءًا إلى وزير الزراعة ومدير الأمن العام حل أزمة اليد العاملة وتسهيل وصول ورش قطاف الزيتون.

وحذرا العيناتي من "كارثة خطيرة ستحل بالقطاع الزراعي في لبنان في حال عدم إيجاد حلول طارئة لأزمة النقص في اليد العاملة، والتي ارتفع إيجارها بشكل كبير، في ابتزاز لا يتحمله المزارع اللبناني، مما يهدّد بتأخر جني المحاصيل وضياعها، ويهدّد الأمن الغذائي للشعب اللبناني".

وأردف: "لقد أجرينا اتّصالات بعدد كبير من النقابات والتعاونيات الزراعية والمزارعين في مختلف المناطق اللبنانية فتبين أن نسبة كبيرة من الأراضي الزراعية قد بقيت بورًا هذا العام، وأنّ المزارعين يواجهون صعوبة في تأمين ورش قطاف الزيتون وارتفاع أجرة اليد العاملة".

وأضاف: "إن موسم الزيتون على الأبواب وإن عدم تأمين اليد العاملة لقطاف الموسم المنتشر على جميع الأراضي اللبنانية سيؤدي إلى أحد أمرين، إما بقاء ثمار الزيتون على أمها، أو ارتفاع ثمن تنكة الزيت بشكل كبير لا يتحمله المستهلك اللبناني وستؤدي إلى تهديد الأمن الغذائي للشعب اللبناني".

وتابع: "لقد سبق أن قام اللقاء الوطني للهيئات الزراعية في لبنان بالتنسيق مع مديرية الأمن العام والوصول إلى صيغة لتأمين العمال الموسميين الزراعيين بالتنسيق مع اتحاد الفلاحين في سورية طوال سنوات، ولدى توقف هذا التفاهم بسبب الأحداث الدامية في سورية، أصبح هنالك معاناة فعلية كارثية لا يمكن حلها إلا بإعادة إحياء هذه الصيغة لاستقدام العمال الموسميين الزراعيين، وتأمين وصول ورش عمل قطاف الزيتون إلى المناطق التي نزحوا منها، ثمّ عودتهم بعد انتهاء موسم القطاف والعمليات الزراعية المرافقة له".

ودعا العيناتي "وزير الزراعة ومدير الأمن العام إلى مواكبة التحضيرات لبدء موسم قطاف الزيتون، وندعو إلى تأمين لقاء بشكل طارئ مع كلّ منهما للقاء الوطني للهيئات الزراعية في لبنان لاتّخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين وصول ورش عمل القطاف وسائر الإجراءات اللازمة".

المصدر:بيان
التغطية الإخبارية
الشيخ قاسم: لا يمكن أن نهزم والحق معنا والأرض لنا والله معنا
الشيخ قاسم: ليس في قاموسنا إلا الرأس المرفوع مع المقاومين الأبطال واستمرار المقاومة والصبر والتحمل والبقاء في الميدان حتى النصر
الشيخ قاسم: قوة المقاومة بقوة استمرارها رغم الفوارق في الامكانات العسكرية وبقوة الإرادة والمواجهة
الشيخ قاسم: النازح ومستقبل النازح يساهمان في المقاومة أثناء المواجهة مع العدو
الشيخ قاسم: نعوّل على الميدان فقط ونحن بالنسبة إلينا في حزب الله خيارنا الحصري هو منع العدو من تحقيق أهدافه
الشيخ قاسم: الأيام آتية وما مضى كان نموذجًا وما سيحصل سيكون أكثر فأكثر ولن نبني توقف العدوان على حراك سياسي بل سنجعل العدو يسعى للمطالبة بوقف العدوان
الشيخ قاسم: بالنسبة للحدود يوجد عشرات الآلاف من المجاهدين المدربين الذين يستطيعون القتال والثبات والإمكانات متوفرة بالنسبة للجبهة الداخلية فإن "إسرائيل" ستصرخ من الصواريخ والطائرات
الشيخ قاسم: قناعتنا أن أمرًا واحدًا فقط يوقف الحرب وهو الميدان بقسميه الحدود والجبهة الداخلية للعدو
الشيخ قاسم: عنصر القوة التي ينتفع بها العدو هو عنصر الطائرات أما العنصرين الآخرين لم ينفعا معه لأن الإجرام سينعكس على مستقبل الكيان وأما الجيش فهو يراوح مكانه
الشيخ قاسم: لدى العدو 3 عوامل قوة هي الإبادة وقتل المدنيين والظلم والاحتلال والتصرف بوحشية ولديه قدرة جوية استثنائية ومدد أميركي والعامل الثالث هو إحضار 5 فرق على الحدود لتقديم نتيجة أكبر

خبر عاجل