.. نحو القدس

لم يركنوا إلى الذين ظلموا، فطال بهم الأمد ووصلوا إلى معشوقهم.. هم أهل القدس، أهل المسجد الأقصى..

ليسوا فلسطينيين فقط.. وليس عرباً فقط.. وليسوا مسلمين فقط.. إنهم شرفاء الامة والعالم، مصممون على استعادتها..

بالسلم او بالحرب لا فرق، فهي مهدى الانبياء وليست للصهاينة..الصهاينة عليهم أن يرحلوا..ليعود للقدس البهاء..

هي مدينة الإيمان، وهي المسرى وهي الغاية.. أما صفقات السماسرة، والمتكرشون فلا مكان لها في ذاكرة التاريخ الفلسطيني الذي كتبه القسام والشقاقي وياسين والرنتيسي وعياش وطوالبة وأبو سمهدانة والدرة واللائحة تطول..

يتصدر وسم يوم القدس العالمي قائمة الوسوم وهنا أبرز ما ورد من تغريدات قبل يومين من المناسبة:

 

إقرأ المزيد في: هاشتاغ