ابناؤك الاشداء

خاص العهد

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا
12/02/2020

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

عادةُ الصباح شمسٌ يتسلل دفئها الى القلوب، لكن صباح ذلك اليوم كان مختلفًا. عماد مغنية رحل، وبذلك، تبدّل الدفء ألمًا يعتصر القلوب. 12 شباط 2008، تاريخ فاصل، له ما قبل.. وما بعد. عماد المقاومة، "رجل الظل"، أو "الشبح" الذي أعجز الأعداء ووكالات المخابرات، سلّم الأمانة، أنجز المهمّة، ورحل، بالصورة التي أَحَب.

في الذكرى الثانية عشرة لرحيل العماد، نستذكر أيام ما بعد الاغتيال، من خلال سلسلة من أرشيف جريدة "الانتقاد" - "العهد"، في 15 شباط 2008.

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

مدمّر أحلام بني صهيون.. شهيدًا

 

 

 

إقرأ المزيد في: خاص العهد