اليمن
21/01/2022
حكاية الدم في اليمن لم تُقفل بعد
هل من ظلم وجوْر أقسى ممّا يعيشه اليمنيون؟ جُنّ جنون السعوديين. حجم الغارات تضاعف والإجرام تفاقم. المأساة توسّعت، والانتقام للهزيمة في ساحات القتال انحصر بالمدنيين.
يحاول العدوان تعويض ما تكبّده من هزائم مقابل مقاتلي اللجان الشعبية والجيش اليمني وصولًا الى القوات المسلّحة، لكنه يفشل. الغضب الذي يصبّه في الأبرياء يعرّيه من الانسانية تمامًا. لا يُتقن السعوديون سوى لغة الإجرام والتقطيع.
فيما يلي مشاهد تعدّ من الأقسى والأكثر ألمًا التقطت من المجزرة التي نفّذها العدوان السعودي الأمريكي على مبنى الاتصالات بمدينة الحديدة.