الخليج والعالم
أوتوستراد دمشق حلب الدولي بقبضة الجيش السوري
سيطر الجيش العربي السوري على على أوتوستراد الـ"M5" الاستراتيجي الدولي الواصل بين دمشق وحلب، بشكل كامل، وذلك بعد استكمال استعادة منطقة الراشدين الرابعة بضواحي مدينة حلب.
وجاء هذا الانجاز بعد عملية عسكرية بدأتها وحدات الجيش السوري وحلفاؤها، في 24 شهر كانون الثاني/يناير الماضي، إذ تمكنت منذ انطلاق العملية وحتى اللحظة من السيطرة على نحو 160 منطقة في كل من إدلب وحلب.
وبذلك تكون وحدات الجيش قد بسطت سيطرتها خلال الساعات والأيام القليلة الماضية على 57 منطقة في ريفي حلب الجنوبي والغربي، وهي: "خان طومان ومستودعات خان طومان والخالدية ورجم وتلول حزمر وخربة خرص وتل الزيتون والراشدين الخامسة ومعراتا وزمار وجزرايا وعثمانية كبيرة وطلافح وتل تباريز ومحارم وخواري والقلعجية وخلصة وزيتان وبرنة والحوير وأباد وإعجاز والشيخ أحمد وتل كراتين ومزرعة الظاهرية والعاصرية ومكحلة ورسم الورد وأم عتبة وجب الكاس ورسم العيس ورسم صهريج وبانص والعيس وتل العيس والكسيبية والبوابية والطلحية وتل حدية والايكاردا والصالحية والبرقوم وكماري والزربة والكلارية وكفرحلب والقناطر وخربة جزرايا وميزناز والراشدين الرابعة"، ومواقع ونقاط وقرى أخرى في المنطقة.
كما استعاد الجيش السوري مئة ومنطقة في إدلب، هي: "تلمنس ومعرشمشة والدير الشرقي والدير الغربي ومعرشمارين ومعراتة والغدفة ومعرشورين الزعلانة والدانا وتل الشيخ والصوامع وخربة مزين ومعصران وبسيدا وتقانة وبابولين وكفرباسين ومعرحطاط والحامدية ودار السلام والصالحية وكفروما ومدينة معرة النعمان ووادي الضيف وحنتوتين والجرادة والرويحة والقاهرية وعين حلبان وتل الدبس وخان السبل ومعردبسي والهرتمية وقمحانة وأبو جريف وتل خطرة وتل مصطيف والكنائس وكرسيان وحيش وكفرمزدة وجبالا وموقا والعامودية وأرمنايا وكفربطيخ وداديخ ولوف وأنقراتي وجوباس وسنان وزكار وترنبة والنيرب ومرديخ وتل مرديخ وكدور ورويحة والكتيبة المهجورة والبليصة والواسطة وكويرس وتل الآغر والمشيرفة وطويل الحليب والراقم وجديدة الخطرة، وباريسا والحمامات وتل السلطان وأم شرشوح والخشاخيش وتل إبراهيم وجبل الطويل والشيخ إدريس وبجعاص والريان وتل الرمان ومسعدة ورأس العين وشوحة وكفرعميم وتل ريحان، والرصافة واسلامين وأبو الخشة وتل الطوقان وجلاس والشيخ منصور والدويرة وسراقب وآفس"، و8 قرى وتلال ومواقع أخرى بريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي.
إقرأ المزيد في: الخليج والعالم
25/11/2024