عين على العدو
أندونيسيا على سكة التطبيع
زارت بعثة إسرائيلية تضمّ مستثمرين وخبراء تكنولوجيين ومسؤولين تجاريين الشهر الماضي أندونيسيا، أكبر دولة إسلامية، والتي لا تجمعها وكيان العدو أّية علاقات ديبلوماسية.
وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن هدف الزيارة كان التعرف على إمكانات هذه الدولة للتمهيد لبناء علاقات مع "إسرائيل"، عن طريق الاستثمارات، والمشاريع والشركات الناشئة ومبادرات التأثير الاجتماعي.
مؤسسة ومديرة مركز "إسرائيل - آسيا" صرحت للصحيفة أنه "توجد امكانيات هائلة غير مستغلة بمجالات التعليم، التكنولوجيا المالية، أمن السايبر، الذكاء الاصطناعي، التنقل، الصحة، التكنولوجيا الزراعية وتكنولوجيا المياه".
ونظّمت الرحلة الى هذا البلد في أعقاب برنامج عبر الانترنت مدته ثلاثة أشهر ويديره مركز "إسرائيل - آسيا".
كما عمل المشاركون معًا في سياق طواقم ثنائية القومية لحل تحديات ملحة وضرورية في مجالات مختلفة، مثل الصحة، والتعليم، وتطوير الأنظمة البيئية.
نائب رئيس غرفة التجارة الإسرائيلية - الاندونيسية عمانوئيل شاحف قال إن "هذه الزيارة كانت مختلفة عن زيارات بعثات سابقة إلى أندونيسيا لأنها تأتي بعد أشهر من عملية بناء الثقة والتعاون عن طريق الزوم، وهذا جعل الاجتماعات الفعلية في جاكرتا أكثر انتاجية وأتاح للمشاركين فرصة للنظر في مشاريع إضافية".
إقرأ المزيد في: عين على العدو
التغطية الإخبارية
فضل الله: الدولة اللبنانية هي المعنية باتّخاذ الإجراءات المناسبة
فضل الله: هناك تواصل دائم مع رئيس الجمهورية وعندما يدعو إلى الحوار ويضع الأسس الوطنية لهذا الحوار فنحن جاهزون للحوار حول الاستراتيجية الدفاعية
فضل الله: هناك رأي واحد في حزب الله يُعلن عنه عبر مسؤوليه وهو الآن مواجهة الاعتداءات 'الإسرائيلية' وبناء استراتيجية دفاع وطني
فضل الله: ندعو القضاء إلى التحرك الفوري وفق ما ينصّ عليه القانون على كل ما يحرّض العدو
فضل الله: يترافق كل هذا الضجيج الداخلي لتشتيت الأذهان مع حملة "إسرائيلية" تضليلية كما رأينا في مرفأ بيروت
مقالات مرتبطة

إندونيسيون يتظاهرون أمام السفارة الأميركية رفضًا لجرائم الإبادة الصهيونية في غزة

بقوارب متهالكة.. أكثر من 200 من الروهينغا ينزحون إلى سواحل إندونيسيا

تأييد دولي واسع لدعوى جنوب أفريقيا ضد "إسرائيل"

الوجه الاخر لكيسنجر(2): دوره في القضاء على استقلال تيمور الشرقية
