لبنان
26/02/2021
التفتيش المركزي يصحّح تقريره .. لا مخالفات في مستشفى بعبدا حول تلقيح أشخاص من خارج المنصّة
أصدر التفتيش المركزي تقريراً معدّلاً صحّح فيه ما ورد في تقرير سابق له حول مخالفات في مستشفى بعبدا بما يتعلّق بتلقيح أشخاص من خارج المنصّة.
وكان ورد في التقرير الصادر من قبل التفتيش المركزي في الأسبوع الأول للتلقيح أن مستشفى بعبدا عمد على تلقيح 14 شخصًا من خارج المنصّة، ليتبيّن لاحقاً بعد اعتراض المستشفى، وبعد التدقيق من قبل التفتيش أنه يوجد خطأ في التقرير، فمستشفى بعبدا ملتزمة كلّياً بالمنصة.
وبناء على ذلك، صحّح التفتيش المركزي لائحته على صفحته الخاصة (التقرير المصحح لم يلحظ مستشفى بعبدا بين المستشفيات المخالفة).
فيروس كوروناالمستشفياتلقاح كورونا
إقرأ المزيد في: لبنان
09/04/2025
سلام من بكركي: الانتخابات البلدية في موعدها
التغطية الإخبارية
لبنان| وزيرة البيئة وضعت مع البنك الدولي اللمسات الأخيرة على مشروع إدارة مخاطر حرائق الغابات
فلسطين المحتلة| قصف "إسرائيلي" يستهدف المناطق الشمالية لمدينة رفح
فلسطين المحتلة| الطيران المروحي الصهيوني يطلق النار باتجاه منازل وأراضي الأهالي شمال مدينة رفح
مؤشر بورصة كوريا الجنوبية يرتفع بنسبة 6,2% بعد إعلان ترامب تعليق التعريفات الجمركية لمدة 90 يومًا
فلسطين المحتلة| قوات الاحتلال تقتحم مخيم الأمعري بمدينة البيرة وتشرع بهدم عدد من المنازل
مقالات مرتبطة

"أسترازينيكا" تسحب لقاحها المضادّ لـ"كورونا" من جميع أنحاء العالم

تمتد من شهرين إلى سنة.. هل "الكورونا المزمنة" خطرة؟

العلماء يكشفون نقطة ضعف "كورونا"

الصحة العالمية تحذّر.. اتجاهات مثيرة للقلق لمرض "كوفيد-19" قبل حلول الشتاء

لهذا لا تظهر الأعراض على بعض مُصابي "كوفيد"

وزير الصحة وسفير اليابان أعلنا إنجاز تجهيز عشرة مستشفيات حكومية بمعدات صديقة للبيئة

وزير الصحة يتابع في مجلس الإنماء والإعمار مشاريع تطوير مستشفيات حكومية

تقديرًا لجهودهم إبان العدوان.. وفد من حزب الله جال على مستشفيات صيدا

الاحتلال يحرق ويدمر مستشفى كمال عدوان.. "الإعلامي الحكومي": جريمة حرب مكتملة الأركان

وزير الصحة أطلق برنامجًا لتغطية الرعاية الصحية الطارئة

بعد اعتراف "أسترازينيكا" بشأن لقاحها ومتلازمة تجلط الدم.. هل من داعٍ للقلق في لبنان؟

"أسترازينيكا" تعترف بأن لقاحها المضاد لكورونا قد يُسبب آثارًا جانبية خطيرة

عدّاد "الإنفلونزا" يرتفع.. هل سيُقفل البلد مجدّدًا؟
